آخر تحديث: [08.01.2025]
مرحبًا بك في منصة “عمرها”. نحن نحترم خصوصيتك ونلتزم بحماية بياناتك الشخصية. تهدف هذه السياسة إلى توضيح كيفية جمعنا، واستخدامنا، وحماية بياناتك عند استخدامك لمنصتنا.
عند استخدام منصة “عمرها”، قد نقوم بجمع المعلومات التالية:
المعلومات الشخصية: مثل الاسم، البريد الإلكتروني، رقم الهاتف، ومعلومات الحساب عند التسجيل.
معلومات المشروع: إذا كنت صاحب مشروع، قد نطلب منك تفاصيل حول مشروعك، مثل الفكرة، والخطة المالية، والجدوى الاقتصادية.
معلومات الدفع: في حال إجراء أي عمليات مالية عبر المنصة، قد نقوم بجمع بيانات الدفع بشكل آمن عبر مزودي خدمة الدفع المعتمدين.
معلومات التصفح: مثل عنوان IP، ونوع المتصفح، وسجل الزيارات داخل الموقع لأغراض التحليل وتحسين التجربة.
نستخدم بياناتك للأغراض التالية:
تسجيل حسابك وتقديم خدمات المنصة.
تحسين تجربة المستخدم وتطوير المنصة بناءً على سلوك المستخدمين.
معالجة المدفوعات المالية بشكل آمن.
التواصل معك بشأن التحديثات أو الإشعارات المهمة.
الامتثال للقوانين واللوائح المعمول بها.
نحن لا نبيع أو نشارك بياناتك الشخصية مع أطراف ثالثة لأغراض تجارية. ومع ذلك، قد نقوم بمشاركة بياناتك مع:
مزودي خدمات الدفع: لضمان إجراء المعاملات المالية بأمان.
الجهات الحكومية أو القانونية: في حال طلب ذلك قانونيًا.
الشركاء الاستثماريين: إذا كنت مستثمرًا أو صاحب مشروع، قد نشارك بياناتك مع أطراف ذات صلة لدعم استثمارك أو مشروعك.
نتخذ تدابير أمنية مناسبة لحماية بياناتك من الوصول غير المصرح به أو التعديل أو الإفصاح غير القانوني. ومع ذلك، لا يمكن ضمان أمان أي نظام بنسبة 100٪، لذا ننصحك بالحفاظ على سرية معلومات تسجيل الدخول الخاصة بك.
يحق لك:
الوصول إلى بياناتك الشخصية التي قمنا بجمعها.
طلب تعديل أو حذف بياناتك الشخصية إذا لم تعد مطلوبة.
طلب تقييد معالجة بياناتك في بعض الحالات.
قد نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على المنصة. يمكنك التحكم في إعدادات ملفات تعريف الارتباط من خلال متصفحك.
قد نقوم بتحديث هذه السياسة من وقت لآخر. سيتم إخطارك بأي تغييرات مهمة عبر البريد الإلكتروني أو من خلال إشعار على المنصة.
إذا كان لديك أي استفسارات حول سياسة الخصوصية هذه، يمكنك التواصل معنا عبر www.amerha.net أو من خلال البريد الإلكتروني الرسمي للمنصة.
اخترنا اسم “عمرها” لأننا نؤمن بأن سوريا تستحق أن تُعمر بأيدي أبنائها.
الكلمة تحمل روح البناء، الأمل، والإصرار على إحياء كل زاوية من زوايا هذا الوطن العظيم.
روابط سريعة
تواصل معنا